العلاج بالاشكال الهندسيه

العلاج بالاشكال الهندسية

ما هـو عـلـم البايوجيومتري ؟ :س1
هو لغة تشكيل تعمل على إدخال التوازن فى المجالات المحيطة بالكائن الحى . وبالنسبة للإنسان فهى تدخل التوازن على كافة مجالات الطاقة لديه جسمانية / حسية / عقلية للحفاظ على إنسيابية طاقة الأعضاء داخل الجسم لأن العمود الفقرى فى جسم الأنسان يعتبر بمثابة محطة الكهرباء التى تغذى الجسم من خلال ضفيرة الأعصاب وإذا تعرض لضغوط خارجية من التلوث الكهرومغناطيسى الموجود بكثرة نتيجة التكنولوجيا الحديثة تتأثر شبكة الجسم الداخلية ويحدث خلل بها وهو ما تطلق عليه الأمراض وبدراسة هذه الشبكة ومساراتها الداخلية تم وضع النموذج الأمثل Pattern وفقاً لعلم التشريح فى مجال هذه الطاقة ويعمل كعمل منظم الكهرباء لأى جهاز . . :جـ1 كيف يؤثر الشكل على طاقة الأنسان ؟ :س2

الشكل هو المظهر الرئيسى للطاقة فى الطبيعة والذى نراه وندركه فإننا لانرى الطاقة لأنها ذبذبة غير مرئية وتطلق عليها (فراغ) هذه الذبذبة أو الطاقة تشكل وفقاً للوظيفة المطلوبة منها ولنا فى الطبيعة المثال فالطائرات صممت مثل الطائر والسفن مثل الكائنات المائية وهكذا فهناك ثلاثية مرتبطة إرتباط وثيق هى :
1. الشكل
2. الطاقة
3. الوظيفة
ونحن هنا نستخدم الشكل فى تشكيل الطاقة التى تدخل التوازن وفقاً لقوانين الطبيعة فالطبيعة متوازنة لأنها صنع الخالق ولكن عندما يتدخل الأنسان أو يصنع بنفسه فإن العقل قابل للخطأ و الصواب وليس لديه الكمال . وهندسة التشكيل الحيوى قامت بدراسة قوانين التشكيل فى الطبيعة وإستخدامها بقياسات عكف عليها علماء الطبيعة منذ القدم وحتى استكملها د.إبراهيم كريم.
هذه القوانين عند توافرها فى أى تصميم تدخل التوازن فى مجاله . :جـ 2 ما هى هذه القوانين ؟ :س3

هذه القوانين صادره من خالق هذا الكون وبالتالى فهى محمله بقوة هذا المصدر فى كلمة (كن) وبتحليل الأماكن الطبيعية من ناحية الطاقة خاصة أماكن العبادة الازليه فى العالم كله وجد ثلاث مكونات طاقة إذا توافرت حدث التوازن التام وهى
1. الأخضر السالب : وهو فى منطقة الظل نحن نعلم أن إنعكاس الشمس على الأرض أثناء دورانها فى زاويا مختلفة ينتج عنها اللون وهو ما يسمى ألوان قذح تظهر على سطح نصف الكرة الأرضية المواجه للشمس ونفس الألوان موجودة على النصف الآخر فى منطقة الظل .
2. فالأخضر السالب موجود مواجه للأخضر الظاهر وهو من أقوى الطاقات المتعددة الأستخدام فهو أشعة حاملة مخترقة لها شقين .
• سالب رأسى يستخدم الأن فى الأتصالات وهو ضار .
• موجب أفقى وهو فى جميع أماكن العبادة على الأرض يساعد على قوة الأتصال خاصة الطاقة المنظمة وهو مفيد جداً ولازم للحياة على الأرض .
المكون الثانى: ما يماثل الأشعة الفوق بنفسجية محاطة بهالة نورية لأنها على مستوى أعلى من اللون المعروف الآن .
المكون الثالث : ما بشابه الذهب ولكن على مستوى أيضا نورى أعلى من الذهب المدرك بالحواس . وتم إكتشاف المكون الثانى والثالث من خلال أبحاث د. إبراهيم كريم .
وعند توافر هذه المكونات فى أى تصميم عندما يوضع فى أى مجال يعمل على التوازن التام المؤثر على الأنسان لأن الطاقة فى التعريف العلمى هى القدرة على التأثير فى أى وقت لأن هناك طاقة كامنه ولكن عندما تتفاعل نرى تأثيرها فنحن على سبيل المثال لا نرى طاقة الهواء ولكن ندرك أثره على حركة الأشياء مثلآ. وبما أن الأنسان هو محور الحياة فإن علم البايوجيومترى أهتم به وهو ما أطلق عليه د.إبراهيم فيزياء نوعية لأن الفيزياء الكمية مهمة فى المعمل فقط ولكن الأهم أيضاٌ تأثيرها على الإنسان ومنطقة التأثير هذه الذى يتدخل فيها علم البايوجيومترى . :جـ3 ما علاقة الهندسة بالتصميمات والمجالات المختلفة البعيدة عن الهندسة؟ :س4

المهندس مسئول مسئولية تصل إلى 95% عن صحة الأنسان من حيث تصميم المبنى الذى يقيم فيه والأثاث المستخدم وكافة وسائل المعيشة اللأزمه لحياته فمن واقع مسئولية المهندس هذه كان لابد من تطبيق هذا العلم (البايوجيومترى) فى كل ما يتصل بالأنسان فعلى سبيل المثال أكتشف العالم الألمانى (فون بول) فى سنة 1930 تقريباٌ عندما بدء ظهور الأمراض السرطانية بشكل مزعج رغم عدم وجود أجهزة الأتصالات القوية الموجودة الآن وبدء بحثة عن الأسباب فى الأماكن فوجد أن الفلاحين أكتشفوا الأماكن السرطانية بفطرتهم وأبتعدوا عنها وأقاموا فى مساحة لا تزيد عن 10% من المساحة الكلية للأرض وذكروا له أن الأماكن السرطانية يظهر فيها بوضوح مرض الزراعات والأشجار المصابة بأورام وكذلك الماشية وظهور أورام بها وعدم إدرار الألبان والعقم إذن فالمهندس مسئول مسئولية كبيرة لتجنب البناء على هذه الأماكن وأيضاٌ عند البناء عدم أستخدام مواد البناء المشعه مع الحديد والكهرباء حتى لا تسبب فى أمراض خطيرة فلابد من مراعاة ذلك. وهكذا جميع أستخدامات الأنسان لابد من مراعاة البعد الصحى له وهذا ما أخذ أبحاث لأكثر من 35 سنة دراسة للوصول على أسس التعامل مع الطاقات خاصة السلبية عن طريق التشكيل فهناك وسائل متعددة يمكن أستخدامها مثل الألوان والأصوات والأعشاب ولكن هذه الوسائل تعتمد على الكمية المناسبة لاصلاح الخلل وليس لها صفة الدوام لأن أحوال الإنسان تتغير . ولكن فى علم البايوجيومترى يحدث التوازن النوعى الثابت فى جميع الأحوال. :جـ4 هل هذا العلم يمكن أن يتلافى أضرار وسائل الأتصال الحديثة مثل الكمبيوتر والمحمول ... الخ.؟ :س5

هذا من أهم تطبيقات هذا العلم فكما قلنا سابقاً أن الجسم به شحنات كهرومغناطيسية موزعة من العامود الفقرى الذى يمثل الضفيرة الأساسية للأعصاب ومنها توزع على باقى الجسم وعندما يتعامل مع الأجهزة الحديثة تكون تأثيرها أقوى من ما هو مؤهل له ويعجز الجهاز المناعى عن مواجهة هذه الأثار الضارة نتيجة التشويش الذى يحدث عليه من دخول هذا الكم من الأشعاعات الكهرومغناطيسية.
لذلك فإن البايوجيومترى يتعامل مع هذه الأشعاعات لالغاء الشق الضار بها وهو ما نطلق عليه الأشعة الخضراء السالبة وإبقاء فقط الموجبة وبالتالى نرفع الضغط على الجهاز المناعى ويقوم بوظيفته فى ضبط حركة الجسم وهنا سيصبح علم البايوجيومترى الصديق الذى يوفق بين هذه الأتصالات التى لابد منها والتى ستزيد بحكم التطور العلمى وبين المتلقى لها وهو الإنسان . :جـ5 ما هو دور البايوجيومترى فى مجالات الحياة المختلفة مثل الصناعة والزراعة والبيئة بصفة عامة ؟ :س6

لا شك أن العالم مهدد الآن بالانهيار التام والقضاء على الحياة الانسان من التطور المذهل فى الصناعة والأجهزة الكهرومغناطيسية فاليوم يستطيع الأنسان وهو فى مكانه وعلى كرسيه أن يتصل ويرسل أى ضرر من خلال وسائل الأتصال مثل فيروسات الكمبيوتر الآن. ناهيك على أن الكهرباء لها تأثير ضار واضح على الزراعة والحيوان وفى نفس الوقت لا تستطيع الأستغناء عن الميكنه الزراعية وماكينات حلب المواشى وغيرها توفيراٌ للوقت وللاقتصاد المالى. وهنا كانت المعادلة الصعبة والتحدى لعلم الهندسة الحيوية (البايوجيومترى) ولكن الحمدلله أستطعنا أن نحدث التوازن بين التقدم العلمى وأثره السالب على الإنسان وبين صحة الأنسان بلغة التصميم المستوحاه من قوانين الطبيعة وقد قمنا بتطبيقات مختلفة فعلى سبيل المثال:
1- المجال الزراعى :-
أجرينا أبحاث مع جامعة ?اجينينجن فى هولندا على زراعات التفاح والبطاطس والطماطم بوضع أشكال فى أماكن الزراعات وأماكن تخزين البذور وكانت النتيجة الحمدلله وفره فى المحصول مع عدم أستخدام كيماويات ومقاومة للآفات بل أن وسائل تخزين المنتج بوضعها فى أشكال هندسية مصممه خصيصاٌ لتحافظ على المنتج أثناء شحنه للخارج دون أيضاٌ أستخدام مواد حافظه.
2- مجال الثروة الحيوانية :-
• والمثال الأقوى المشروع البحثى فى مدينة همبرج السويسرية التى عانت كثيراً من تدهور الثروة الحيوانية والزراعية والصحية من وجود محطة تقوية فى برج كنيسة المدينة مما أدى لثورة السكان ومطالبتهم شركة سويس كوم والحكومة بإزالة المحطة ولكن بعد وضع أشكال هندسية على المحطة زالت هذه العوارض تماماٌ مما دعى الحكومة السويسرية إلى تطبيق التجربة فى جميع القرى ولكن بمشاركة مالية من السكان وتم تطبيق أخر فى مدينة هيشبرج بوضع أشكال فى منازل ومزارع الفلاحين.
• وتم إيضا مشروع بحثى مع جامعة الأزهر فى كلية الصيدلة على جميع البدائل المؤثرة على فيروس (C) والحمدلله كان البايوجيومترى أكثر وسيلة ساهمت فى ضبط نشاط فيروس (C) وإنخفاض الأنزيمات وجميع الأعراض المصحابة للمرض من إكتئاب وضعف النشاط إنتهت تماماً .
• كما تمت تجربة أيضاٌ فى مجال النقل على الطائرات / البواخر / السيارات لتقليل الضغط العصبى الذى يؤدى إلى متاعب صحية كبيرة وتمت التجربة باستخدام وسائل قياس لشركة متخصصة فى وسائل القياسات الطبية .
• وهكذا نرى أن هذا العلم يمكن به إصلاح أى خلل فى أى مجال وحالياٌ تم تصميم آثاث بوضعه فى المكان يوازن طاقة المكان ويصلح من أى خلل فيه وأيضا على مستخدم هذا الآثاث مثل كرسى أو سرير أو منضدة للأكل وأيضا تم تصميم زجاجة مياة مع إحدى الشركات الكبرى من شأنها شحن المياه الموجوده بطافة منظمة فتؤثر فى الإنسان حيث أن أكثرمن 75% من جسم الأنسان مياه وبعد أن أثبت العالم اليابانى إيموتو تأثير أشكال الهندسة الحيوية على كريستالات المياه وكان تشكيل المياه تشكيلاً منتظم وواضح. :جـ6 ما مدى إمكانية تطبيق علم البايوجيومترى فى حياتنا اليومية؟ :س7

علم البايوجيومترى يدخل في كل عنصر من العناصر الحياتية لأنه علم شمولى أى أن تطبيقاته لانهائية فى عالمنا أيا كانت تخصصاتنا أو اهتماماتنا. فهو لغة الأشكال و الألوان و كيفية تأثيرها على المجالات المحيطة بنا في بحر الطاقة الذي نعيش فيه ( و الذي لا ندركه بحواسنا المحدودة ). فعن طريق التصميم يمكن إدخال التوازن لى أى منتج لصالح الإنسان مثل المنتجات الخاصة بإستخدام الشخص كالسبائك – الخواتم – إلخ وهى مصممة على قوانين الفيزياء النوعية التى تهتم بتأثير الملوثات البيئية على صحة الإنسان فهى تحمى من الإشعاعات الأرضية والكهرومغناطيسية وكافة الإشعاعات الناتجة من إستخدام التكنولوجيا الحديثة . :جـ7 هل تستعمل السبائك البايوجيومترية لكل الأمراض ؟ :س8

الأشكال الهندسية الموضوعة على هذه السبائك تدخل التوازن على الطاقة الحيوية للإنسان فتزيد مقاومة الجسم للآثار الجانبية الضارة للتلوث البيئى و لمنتجات التكنولوجيا المعاصرة التى يتعامل معها الإنسان يومياً . هى ليست لها صفة علاجية لأمراض محددة إلا أنها حينما تزيد قدرة الجسم على المقاومة يكون لهذا مردود إيجابي على صحة الإنسان العامة. :جـ8 ما الفرق بين مختلف المنتجات البايوجيومترية مثل السبيكة والخاتم والأسوارة ؟ :س9

ليس هناك أى فرق بين أى من هؤلاء فكلها لها نفس التأثير النهائى وهو إتزان طاقة الجسم على جميع المستويات والإختلاف لإرضاء أذواق المستهلك . :جـ9 مـا هـو حـرف الـ L ? :س10

حرف الـ L هو شكل من الأشكال الهندسية الحيوية التى لها تأثير قوى على اتزان الطاقة الحيوية مما يجعل له قدرة مميزة وكبيرة على حماية الجسم من الأضرار الخارجية ويستخدم للأشخاص المتعرضون لشحنات كهربائية كثيرة أو يتلقوا علاج إشعاعى أو كيماوى . :جـ10 هذه الأشكال تستخدم فى حالات الصرع أو الكهرباء الزائدة بالمخ ؟ :س11

عند تحقيق التوازن على مستوى الطاقة كثيرا ما تحدث ايجابيات على المستوى المادي فالمرض ما هو إلا زيادة أو نقص فى الطاقة فحين تتوازن طاقة العضو المريض تتاح له فرصة أفضل للشفاء . :جـ11 مـا هـى الطريقة المثلى لاستخدام هذه السبائك ؟ :س12

: توجد نشرة توضيحية لطريقة الاستعمال مع كل منتج من المنتجات البايوجيومترية . ويجب طرقها على حافتها يومياً لإزالة الشحنات المتراكمة على المعدن والتى تعيق فاعلية الأشكال، وهناك قاعدة بايوجيومترية صممت خصيصاً لإعادة شحن وتنظيف المعادن بمجرد أن توضع عليها عدة دقائق يومياً . :جـ12 هل هناك أشكال بايوجيومترية مصنوعة مخصصاً للوضع على الأجهزة الكهربائية والمحمول ؟ :س13

: نعم وهى تعمل على زيادة قدرة الإنسان على مقاومة الأضرار الصادرة عن الأجهزة والمحمول. :جـ13 هل هناك آثار جانبية لاستخدام هذه الأشكال ؟ :س14

ليس هناك أى ضرر من استخدامها لأن عمل هذه الأشكال هو إدخال التوازن فى الطاقة وليس التأثير بالسلب أو الإيجاب. وأحياناً يحدث فى بدء ارتدائها أن يشعر الجسم ببعض التغييرات كالرغبة فى النوم مثلا أو كزيادة طفيفة فى الأعراض التى يشتكى منها الجسم أصلاً كالصداع أو السعال ويكون هذا مجرد رد فعل لجهاز المناعة الذى أعطي الفرصة عند ارتداء هذه الأشكال للعمل بكفاءة أكبر فتكون هذه التغييرات مجرد مظاهر لعملية التنظيف التى يقوم بها جهاز المناعة . ولا تدوم هذه الأعراض أكثر من عدة ساعات أو يوم على الأكثر فلا داعى للقلق منها على الإطلاق. :جـ14 هل يمكن أن ترتدى هذه الأشكال فى الحمام وأثناء النوم ؟ :س15

: نعم ، بل أنه يستحسن عدم خلعها أثناء النوم لأن الإنسان يقضى على الأقل ثمانية ساعات متصلة فى مكان نومه كل يوم ولو تصادف وجود طاقات أرضية ضارة تحت هذا المكان فهو إذن فى أشد الحاجة إلى الحماية أثناء النوم . وينطبق هذا أيضا على أى مكان يقضى فيه الإنسان ساعات طويلة متصلة أثناء النهار كالمكتب وغرفة المعيشةأما بالنسبة للحمام فليس هناك مشكلة لإنها عبار عن أشكال هندسية . :جـ15 هل لهذه الأشكال مدة استخدام أو صلاحية معينة ؟ :س16

إذا نفذ الشخص تعليمات الاستخدام التى ذكرناها بدقة فالأشكال غالبا لن تتوقف عن العمل الا إذا كان هذا الشخص يتعرض بصفة دائمة إلى إشعاعات وطاقات ضارة . وإذا شعر الإنسان بأن الأعراض التى كان يشكو منها عادت من جديد، فعندها فقط يجب أن يغير ما يرتدى بشكل جديد. :جـ16 هل هناك فرق بين المعادن المستخدمة ؟ :س17

: نحن نعتمد على الشكل لا على نوع المعدن . ولكن المعدن يمكن أن يعطى إضافة للفاعلية. فالذهب مثلا معدن خامل لا يتأثر كثيرا بالشحنات السالبة والتي يمكن أن تعوق فاعلية الأشكال، تليه الفضة ثم البرونز، وارتداء معدن دون آخر يعود إلى رغبة وذوق مرتدى هذه الأشياء. :