اللون الأحمر:
اللون الأحمر يعتبر بالذات لون دافئ وقوي..ممتع أو مثير..
وفي الحقيقة له تأثير فسيولوجي على معظم الناس..
ويزيد اللون الأحمر من ضغط الدم وسرعة دقات القلب ويعطي اللون الأحمر شعوراً بالمودة والنشاط والعاطفة..
وهو أيضاً يثير شهية الطعام وهذا يفسر لماذا تستخدمه المطاعم ولماذا يعد خياراً موفقاً في دهان صالة الطعام..
اللون البرتقالي:
يعتبر اللون البرتقالي من أكثر الألوان زهواً ودفئا..
ويعبرعن الطاقة الانفعالية والروح المتفائلة عند الإنسان..
وهو لون غير حاد التأثير ويعطي سعة وترحيب..
لذلك يستخدم في دهان صالات الاستقبال والمعيشة ويمكن استخدامه في دهان غرف نوم الأطفال
ثانيا: الألوان الباردة
مجموعة الألوان الباردة والتي تضم ألوان مثل الأزرق والأخضر والبنفسجي..
هذه الألوان ينظر إليها كألوان باردة ولعل ذلك مرجعه إلى اقترانها بالماء المنعكس لونه من زرقة السماء والطبيعة من ماء وخضرة.
اللون الأزرق:
اللون الأزرق يشعر بالسكون والهدوء والحب..
ولعل ذلك ما يفسر نصيحة الكاتب الشهير "فان فيلد" في كتابه "الزواج المثالي" باستخدام اللون الأزرق لطلاء غرف نوم البالغين..
وفي المقابل لا يُنصح باستخدام اللون الأزرق في صالات الطعام حيث يضعف من الشهية للطعام.
اللون الأخضر:
يعطي إحساساً بالظل والراحة..
وهو من الألوان المريحة للنظر والأعصاب..
وهو اللون الغالب في الطبيعة ويوحي بالسكون..
لذلك فهو متعدد الاستعمال ويحبذ استعماله في الإضاءة الداخلية لغرف النوم وصالات المعيشة..
ويستعمل كذلك في دهان جدران المطابخ وصالات الطعام و يستعمل هذا اللون أيضاً في المستشفيات وأماكن العمل والمدارس
اللون البنفسجي:
وهو من الألوان المخادعة..
له تأثير نفسي يوحي بالفرح والحساسية ويعجب به الصغار..
ويتم استخدامه بنجاح في غرف الأطفال والفتيان وفي ساحات اللعب..
وفي المقابل قد يكون مصدراً للكآبة بالنسبة لكبار السن.
ثالثاً: الألوان المتعادلة (المحايدة)
مجموعة الألوان المتعادلة والتي تضم ألوان مثل الأبيض والرمادي والأسود والبني والبيجّ..
وهذه الألوان تساعد على عمل الخلفيات وتساعد على الملائمة بين الألوان المختلفة.
اللون الأبيض:
يعتبر اللون الأبيض من الألوان الأكثر سطوعاً..
وهو لون نقي ويرتبط بالإضاءة والجودة والنقاء..
وهو لون يجلب الراحة والسلام وله دلالات ومفاهيم عديدة..
وله صلة بالمستشفيات..
ومن خصائص اللون الأبيض قدرته على خفض قوة تأثير أي لون إلى جانبه..
واللون الأبيض النقي لا يتأثر بأي لون آخر..
وعند خلط اللون الأبيض مع الألوان المتألقة فإنه يميل إلى سلب تألقها وتحويلها إلى ألوان ذات سطوع ضبابية معتمة..
اللون الأسود:
اللون الأسود تربطه علاقة بالقوة والأناقة والرسميات..
ويعطي شعور بالعمق..
وله كذلك مدلولات سلبية وهو لون عادة لا يستخدم بمفرده..
ولكن يساعد الألوان الأخرى للوصول إلى منزلة من السمو و السكون..
ويشترك مع العديد من الألوان الأخرى وخصوصاً الألوان الدافئة والقوية كاللون الأحمر ليعطي ألوان مغامرة وقاتمة..
اللون الرمادي:
يعتبر اللون الرمادي من الألوان المتزنة المحايدة..
وخصوصاً الرمادي المتوسط وهو أكثر الألوان جميعها حياداً..
وهو لون خال تماماً من التعبير..
يميل إلى السخونة عندما يمتزج بالألوان الساخنة وإلى البرودة عندما يزداد امتزاجه بالألوان الباردة..
والرمادي يحول تباينات الألوان إلى ألوان منسجمة
ووضع الرمادي بجوار لون ما يزيد من شدة اللون..يستخدم في الخلفيات وفي العديد من الفراغات وخصوصاً مع الألوان الأحادية.
اللون البني:
يعتبر اللون البني لون متعادل دافئ
وهو لون غير ثابت وبسيط ويستخدم اللون البني بكثرة في الأثاث الخشبي الطبيعي..
وقد يستخدم مع أحد الألوان الصارخة مثل اللون التركواز أو الأحمر ويعطي اللون البني إحساساً بهدوء الأعصاب ويمنح صفة التواضع والألفة
اللون البيجّ:
اللون البيجّ هو لون متقلب له خاصية متوافقة مع الألوان الباردة والدافئة القوية
وهو يعتبر كخلفية متعادلة وهو لون يستخدم في الفراغ ليعطي نوع من الاسترخاء والسكون، وكذلك يستخدم مع الألوان الأخرى ويضاف إليها وخصوصاً القاتمة منها ليساعدها على إظهارها بصورة مناسبة
تؤثر رؤية عين الإنسان للألوان نفسياً
بل وصحياً عليه. إن للألوان تأثير سيكولوجي والتي تصنف إلي تأثير مباشر
وآخر غير مباشر. فالتأثيرات المباشرة هي التي تظهر تكويناً عاماً بمظهر
المرح أو الحزن أو الخفة أو الثقل كما يمكن أن تشعر ببرودته وسخونته
أما التأثيرات غير المباشرة فهي تتغير تبعاً للأشخاص وتبعاً لحكمهم
العاطفي أو الموضوعي ومثالاً علي ذلك: فاللون البرتقالي يحدث
عاطفياً الحرارة والدفء وموضوعياً يمثل النار وغروب الشمس التي
تشع منها التأثيرات السيكولوجية المعبرة عن التأجج والاصطدام
المشتعل. أما الأزرق الفاتح فيذكر بالسماء والبحر ويوحي
بالهدوء والسكينة، وترتبط بعض الألوان عند الأشخاص
بتمثيل أشياء ما لها ذكرى معينة إما سلبية أو إيجابية
فنجد أن بعض درجات اللون الأخضر قد تكون ذات تأثير سيئ لدى بعض
الأشخاص حيث يؤدى إلي الوهم والقلق والاضطراب في حين أنه يذكر البعض
الآخر بالطبيعة النباتية والحياة والخصوبة فيوحي لهم بالراحة والصبر والنمو والأمل.
والإحساس بالبرودة والسخونة تجاه اللون هو إحساس موجود بالفعل
إلا أنه يصعب أحياناً الاقتناع بدور اللون بالنسبة للإحساسات العاطفية
لأن هذه الإحساسات هي جزء من التكوين المزاجي لكل فرد.
وتختلف الألوان في تأثيرها السيكولوجي بالوزن ... فالأسطح ذات
الألوان الباردة الفاتحة تظهر للعين أخف وزناً وأقل أهمية في حين
تظهر الألوان الساخنة أو الفاتحة أكثر ثقلاً. كما يظهر التأثير السيكولوجي
للألوان بما تسببه من خداع بصري بالنسبة للمسطحات والأحجام فالألوان
الباردة وعلي الأخص الزرقاء تظهر وكأنها تزيد مما يعطي تأثيراً
باتساع الحيز، في حين أن الألوان الساخنة تتقدم وتعطي تأثيراً بقصر
المسافة بينها وبين الرائي. كما أن استجابة الإنسان للألوان والتي تتمثل
في رفضه الألوان القوية عندما يقع نظره عليها تضفي الطابع السيكولوجي
عليها حيث تحدث رد فعل غير طبيعي للجسم فمثلا
الألوان الحمراء تسرع من نبضات القلب، والخضراء تبعث علي الراحة،
أما الحيادية فقد تبعث علي الاكتئاب.
هذا بالنسبة للتأثيرات النفسية، ماذا عن التأثير العضوي؟ يتعدى تأثير اللون
في بعض الأحيان من التأثير السيكولوجي إلي التأثير الفيسيولوجى (أي العضوي)
يتأثر به عضو أو أعضاء من الجسم. ويمكننا القول بأن هذه التأثيرات العضوية تنتج
عن التأثيرات السيكولوجية التي تسبقها. فمثلاً حالات الاضطرابات التي تحدث
من اللون الأحمر بالنسبة لبعض الأشخاص والتأثير المنبه للون الأصفر، والتأثير
الملطف المسكن الناتج عن اللون الأخضر كذلك التأثير الحسي المعروف للبرتقالي
بالنسبة لعملية الهضم حيث يزيد من العصارة المعوية، بلا شك فإن مراجع
هذه الألوان هو التأثير الفسيولوجى. ويؤثر اللون من الناحية الفسيولوجية
أيضاً علي الجسم بالنسبة للشعوب التي تعيش في بلاد الشمال
حيث السماء الرمادية القاتمة، والشعوب التي تعيش حيث السماء
الصافية والشمس الساطعة … فالإنسان يبحث عن البحر بمائه الأزرق
أو عن الريف الأخضر بتأثيره الباعث علي الإتزان والراحة الجسمانية والفكرية.
وبعكس ذلك فالأجواء الحمراء حتى لمحبي هذا اللون لا تشكل
وسطاً مناسباً للهدوء النفسي. وقد أدت دراسة التأثيرات الفيسيولوجية
للون علي الكائنات الحية إلي اكتشاف المعالجة بالإشعاعات الملونة
للبحث عن إيجاد علاقات بين البيئة والأمراض0
اللون الأحمر يعتبر بالذات لون دافئ وقوي..ممتع أو مثير..
وفي الحقيقة له تأثير فسيولوجي على معظم الناس..
ويزيد اللون الأحمر من ضغط الدم وسرعة دقات القلب ويعطي اللون الأحمر شعوراً بالمودة والنشاط والعاطفة..
وهو أيضاً يثير شهية الطعام وهذا يفسر لماذا تستخدمه المطاعم ولماذا يعد خياراً موفقاً في دهان صالة الطعام..
اللون البرتقالي:
يعتبر اللون البرتقالي من أكثر الألوان زهواً ودفئا..
ويعبرعن الطاقة الانفعالية والروح المتفائلة عند الإنسان..
وهو لون غير حاد التأثير ويعطي سعة وترحيب..
لذلك يستخدم في دهان صالات الاستقبال والمعيشة ويمكن استخدامه في دهان غرف نوم الأطفال
ثانيا: الألوان الباردة
مجموعة الألوان الباردة والتي تضم ألوان مثل الأزرق والأخضر والبنفسجي..
هذه الألوان ينظر إليها كألوان باردة ولعل ذلك مرجعه إلى اقترانها بالماء المنعكس لونه من زرقة السماء والطبيعة من ماء وخضرة.
اللون الأزرق:
اللون الأزرق يشعر بالسكون والهدوء والحب..
ولعل ذلك ما يفسر نصيحة الكاتب الشهير "فان فيلد" في كتابه "الزواج المثالي" باستخدام اللون الأزرق لطلاء غرف نوم البالغين..
وفي المقابل لا يُنصح باستخدام اللون الأزرق في صالات الطعام حيث يضعف من الشهية للطعام.
اللون الأخضر:
يعطي إحساساً بالظل والراحة..
وهو من الألوان المريحة للنظر والأعصاب..
وهو اللون الغالب في الطبيعة ويوحي بالسكون..
لذلك فهو متعدد الاستعمال ويحبذ استعماله في الإضاءة الداخلية لغرف النوم وصالات المعيشة..
ويستعمل كذلك في دهان جدران المطابخ وصالات الطعام و يستعمل هذا اللون أيضاً في المستشفيات وأماكن العمل والمدارس
اللون البنفسجي:
وهو من الألوان المخادعة..
له تأثير نفسي يوحي بالفرح والحساسية ويعجب به الصغار..
ويتم استخدامه بنجاح في غرف الأطفال والفتيان وفي ساحات اللعب..
وفي المقابل قد يكون مصدراً للكآبة بالنسبة لكبار السن.
ثالثاً: الألوان المتعادلة (المحايدة)
مجموعة الألوان المتعادلة والتي تضم ألوان مثل الأبيض والرمادي والأسود والبني والبيجّ..
وهذه الألوان تساعد على عمل الخلفيات وتساعد على الملائمة بين الألوان المختلفة.
اللون الأبيض:
يعتبر اللون الأبيض من الألوان الأكثر سطوعاً..
وهو لون نقي ويرتبط بالإضاءة والجودة والنقاء..
وهو لون يجلب الراحة والسلام وله دلالات ومفاهيم عديدة..
وله صلة بالمستشفيات..
ومن خصائص اللون الأبيض قدرته على خفض قوة تأثير أي لون إلى جانبه..
واللون الأبيض النقي لا يتأثر بأي لون آخر..
وعند خلط اللون الأبيض مع الألوان المتألقة فإنه يميل إلى سلب تألقها وتحويلها إلى ألوان ذات سطوع ضبابية معتمة..
اللون الأسود:
اللون الأسود تربطه علاقة بالقوة والأناقة والرسميات..
ويعطي شعور بالعمق..
وله كذلك مدلولات سلبية وهو لون عادة لا يستخدم بمفرده..
ولكن يساعد الألوان الأخرى للوصول إلى منزلة من السمو و السكون..
ويشترك مع العديد من الألوان الأخرى وخصوصاً الألوان الدافئة والقوية كاللون الأحمر ليعطي ألوان مغامرة وقاتمة..
اللون الرمادي:
يعتبر اللون الرمادي من الألوان المتزنة المحايدة..
وخصوصاً الرمادي المتوسط وهو أكثر الألوان جميعها حياداً..
وهو لون خال تماماً من التعبير..
يميل إلى السخونة عندما يمتزج بالألوان الساخنة وإلى البرودة عندما يزداد امتزاجه بالألوان الباردة..
والرمادي يحول تباينات الألوان إلى ألوان منسجمة
ووضع الرمادي بجوار لون ما يزيد من شدة اللون..يستخدم في الخلفيات وفي العديد من الفراغات وخصوصاً مع الألوان الأحادية.
اللون البني:
يعتبر اللون البني لون متعادل دافئ
وهو لون غير ثابت وبسيط ويستخدم اللون البني بكثرة في الأثاث الخشبي الطبيعي..
وقد يستخدم مع أحد الألوان الصارخة مثل اللون التركواز أو الأحمر ويعطي اللون البني إحساساً بهدوء الأعصاب ويمنح صفة التواضع والألفة
اللون البيجّ:
اللون البيجّ هو لون متقلب له خاصية متوافقة مع الألوان الباردة والدافئة القوية
وهو يعتبر كخلفية متعادلة وهو لون يستخدم في الفراغ ليعطي نوع من الاسترخاء والسكون، وكذلك يستخدم مع الألوان الأخرى ويضاف إليها وخصوصاً القاتمة منها ليساعدها على إظهارها بصورة مناسبة
تؤثر رؤية عين الإنسان للألوان نفسياً
بل وصحياً عليه. إن للألوان تأثير سيكولوجي والتي تصنف إلي تأثير مباشر
وآخر غير مباشر. فالتأثيرات المباشرة هي التي تظهر تكويناً عاماً بمظهر
المرح أو الحزن أو الخفة أو الثقل كما يمكن أن تشعر ببرودته وسخونته
أما التأثيرات غير المباشرة فهي تتغير تبعاً للأشخاص وتبعاً لحكمهم
العاطفي أو الموضوعي ومثالاً علي ذلك: فاللون البرتقالي يحدث
عاطفياً الحرارة والدفء وموضوعياً يمثل النار وغروب الشمس التي
تشع منها التأثيرات السيكولوجية المعبرة عن التأجج والاصطدام
المشتعل. أما الأزرق الفاتح فيذكر بالسماء والبحر ويوحي
بالهدوء والسكينة، وترتبط بعض الألوان عند الأشخاص
بتمثيل أشياء ما لها ذكرى معينة إما سلبية أو إيجابية
فنجد أن بعض درجات اللون الأخضر قد تكون ذات تأثير سيئ لدى بعض
الأشخاص حيث يؤدى إلي الوهم والقلق والاضطراب في حين أنه يذكر البعض
الآخر بالطبيعة النباتية والحياة والخصوبة فيوحي لهم بالراحة والصبر والنمو والأمل.
والإحساس بالبرودة والسخونة تجاه اللون هو إحساس موجود بالفعل
إلا أنه يصعب أحياناً الاقتناع بدور اللون بالنسبة للإحساسات العاطفية
لأن هذه الإحساسات هي جزء من التكوين المزاجي لكل فرد.
وتختلف الألوان في تأثيرها السيكولوجي بالوزن ... فالأسطح ذات
الألوان الباردة الفاتحة تظهر للعين أخف وزناً وأقل أهمية في حين
تظهر الألوان الساخنة أو الفاتحة أكثر ثقلاً. كما يظهر التأثير السيكولوجي
للألوان بما تسببه من خداع بصري بالنسبة للمسطحات والأحجام فالألوان
الباردة وعلي الأخص الزرقاء تظهر وكأنها تزيد مما يعطي تأثيراً
باتساع الحيز، في حين أن الألوان الساخنة تتقدم وتعطي تأثيراً بقصر
المسافة بينها وبين الرائي. كما أن استجابة الإنسان للألوان والتي تتمثل
في رفضه الألوان القوية عندما يقع نظره عليها تضفي الطابع السيكولوجي
عليها حيث تحدث رد فعل غير طبيعي للجسم فمثلا
الألوان الحمراء تسرع من نبضات القلب، والخضراء تبعث علي الراحة،
أما الحيادية فقد تبعث علي الاكتئاب.
هذا بالنسبة للتأثيرات النفسية، ماذا عن التأثير العضوي؟ يتعدى تأثير اللون
في بعض الأحيان من التأثير السيكولوجي إلي التأثير الفيسيولوجى (أي العضوي)
يتأثر به عضو أو أعضاء من الجسم. ويمكننا القول بأن هذه التأثيرات العضوية تنتج
عن التأثيرات السيكولوجية التي تسبقها. فمثلاً حالات الاضطرابات التي تحدث
من اللون الأحمر بالنسبة لبعض الأشخاص والتأثير المنبه للون الأصفر، والتأثير
الملطف المسكن الناتج عن اللون الأخضر كذلك التأثير الحسي المعروف للبرتقالي
بالنسبة لعملية الهضم حيث يزيد من العصارة المعوية، بلا شك فإن مراجع
هذه الألوان هو التأثير الفسيولوجى. ويؤثر اللون من الناحية الفسيولوجية
أيضاً علي الجسم بالنسبة للشعوب التي تعيش في بلاد الشمال
حيث السماء الرمادية القاتمة، والشعوب التي تعيش حيث السماء
الصافية والشمس الساطعة … فالإنسان يبحث عن البحر بمائه الأزرق
أو عن الريف الأخضر بتأثيره الباعث علي الإتزان والراحة الجسمانية والفكرية.
وبعكس ذلك فالأجواء الحمراء حتى لمحبي هذا اللون لا تشكل
وسطاً مناسباً للهدوء النفسي. وقد أدت دراسة التأثيرات الفيسيولوجية
للون علي الكائنات الحية إلي اكتشاف المعالجة بالإشعاعات الملونة
للبحث عن إيجاد علاقات بين البيئة والأمراض0
الجمعة ديسمبر 24, 2021 5:04 pm من طرف مدرسة حامل المسك للطاقه
» خمس #اسرار#الثقة _بالنفس
الجمعة ديسمبر 24, 2021 4:54 pm من طرف مدرسة حامل المسك للطاقه
» #رقمك الشمسي
السبت يونيو 20, 2020 5:02 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #اسماء الله الحسنى وفوائد
الجمعة يونيو 19, 2020 5:15 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #علاج العين والحسد لكل برج
الإثنين يونيو 15, 2020 3:58 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #الفراسة بواسطة الكتابة
الإثنين يونيو 15, 2020 3:47 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #الفراسة
السبت يونيو 06, 2020 5:22 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #رقمك وتاثيرة على حياتك
الجمعة يونيو 05, 2020 3:50 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #لصورة مشحونة لموازنة شاكرة العواطف
الجمعة مايو 29, 2020 5:29 pm من طرف المعلم حامل المسك