- الكلمات أفكارَ وهي قوَّةَ خفيةَ ومنيعةَ تجسّمُ نفسها أخيراً في الشكل المنتج .
- الكلمات قَدْ تُصبحُ أماكنَ عقليةَ َتَعِيشُ إلى الأبد، أَو قَدْ تصبح كمثل الأكواخ التي مع أول نسمة هواء تطير بعيداً. وهي قَدْ تبهج العينَ مثل الأذن؛ قَدْ تحتوي كُلّ المعرفة؛ فيها نَجِدُ التأريخَ الماضي مع أملِ المستقبلِ؛ انها الرسول الحي الذي منه كُلّ نشاط إنساني وكل طاقة بشرية ولدُت.
- جمالُ الكلمةِ يَتضمّنُ جمالِ الفكرِة ؛ القوَّة المتضمّنة في الكلمةُ هي قوَّةِ الفكرِ، وقوَّة الفكرِ تَتضمّنُ الحيويه. كيف نُميّزُ الفكر الحيوي؟ المتَميز بالخصائص؟وهناك يوجد مبدأ الوفرة . كيف نُميّزُ هذا المبدأً؟
- هناك مبدأ في الرياضياتِ، ليس فيه خطأِ؛ هناك مبدأ في الصحة، لكن لا شيء عنْ المرضِ؛ هناك مبدأ في الحقيقةِ، لكن لا شيء عنْ التضليلِ؛ هناك مبدأ للضوءِ، لكن لا شيء عنْ الظلامِ، وهناك مبدأ للوفرة، لكن لا شيء عنْ الفاقةِ والفقر .
- كيف نَعْرفُ بأنّ هذا المبدأ صادق؟ لأنه بالتطبيق الصحيح لمبدأَ الرياضيات سَنَكُونُ مُتَأَكِّدينَ مِنْ نَتائِجِنا. حيث هناك صحةَ لَنْ يكون مرض. إذا عْرفنا الحقيقةَ لا يُمْكن أنْ نُخْدَعَ بالخطأً. إذا سْمحُنا بدخول الضوء لا يُمْكِنُ أَنْ يكون هناك ظلامِ، وحيث أنَّ هناك وفرةَ لَنْ يَكُونَ هناك فاقةِ.
- هذه حقائقَ واضحةَ، لكن الحقيقةَ المهمة جداً هي أن الفكر يحتِوي على المبدأِ الحيويُ الذي يَحتوي الحياةَ التي باستمرار تأخذ الجذر ، وفي النهاية وبالتأكيد ستزاح الأفكارَ السلبيةَ ، التي بطبيعتِها لا تَحتوي على أي حيويةِ،
- هذه الحقيقة سَتُمكّنُك من تَحْطيم كُلّ أسلوب نزاعِ، أو قلة أوتقييد.
- القوَّةَ المبدعةَ للفكرِ تَضِعُ سلاحَاً منيعاً في أيدينا وتَجْعلُنا أسياد أقدارَنا .
- في العالمِ الطبيعيِ هناك قانون التعويضِ الذي يقول بأن " ظهور كمية مُعطاة مِنْ الطاقةِ في أي مكان تَعْني إختفاءَ نفس الكميةِ في مكان آخر، "ولذا نَجِدُ بأنّنا يُمْكِنُ أَنْ نَحْصلَ فقط على ما نعطي ؛ فإذا عهّدنا لأنفسنا العمل المُتَأَكِّد منه ، علينا أن نهيء أنفسنا لتطوير مسؤولياتنا تجاه هذا العمل ، فاللاوعي لا يَستطيعُ التقدير . يَأْخذُنا من كلمتِنا؛ نطلب شيئاَ ما ؛ علينا أَنْ نَستلمَه؛ رتّبنَا فراشنا، نحن الآن نضطجع علينا ؛
- لهذا السبب البصيرة يجب أنْ تُمارسَ وإلا يكون محتوى الفكر بدون عقلانية ، وسيحتوي على جراثيم طبيعية أو أخلاقية لا نتمناها في حياتنا
- البصيرة كليّة العقلِ حيث تمُكَّننا من فَحْص الحقائقِ والشروط في المدى البعيد ، نوع مِنْ المنظارِ الإنسانيِ؛ يُمكّنُنا من فَهْم الصعوبات، بالإضافة إلى الإمكانياتِ، في أيّ نتيجة نرجوها .
- البصيرة تُمكّنُنا أَنْ نُستَعدَّ للعقباتِ التي ستواجهنا ؛ بحيث يُمْكِنُ التغلّبَ عليها قَبْلَ أَنْ يكون لها فرصة تسبّيب الصعوبات.
- البصيرة تُمكّنُنا من التَخطيط للإفادة من تَحويل فكرِنا وإنتباهِنا في الإتّجاه الصحيح، بدلاً مِنْ القنواتِ التي ربما تكون عودتها غير محتملة.
- البصيرة ضروريةُ جداً لتطويرِ أيّ عمل عظيم ، لكن مَعها قَدْ نَدْخلُ باستكشافُ وتملكُ أيّ حقل عقلي.
- البصيرة مُنتَج عالمِ الضمن وتتطور في الصمتِ، مِن خلال التركيز.
- التمرين : التركيز على البصيرةِ؛ ٍأخذ الموقع المعتاد ، وركز الفكر على الحقيقة لتحصل على المعلومات عن الفكر المبدع التي لا يقصد بها امتلاك فن التفكير ،. دعْ الفكرُ يَنشغلُ بحقيقة أنّ المعرفةِ لا تُطبّقُ نفسها. وأعمالنا لا تُحْكَمُ بالمعرفةِ، لكن بحسب الطّلبِ في الماضي ومن خلال العادة. والطريق الوحيد الذي يُمْكِننا أَنْ نجعل أنفسنا قادرين على تَطبيق المعرفةِ ، هي في الجُهد الواعي المُحدَّد، في الاتصال لتَدْبر الحقيقة من خلال المعرفةِ الغير مستعملةِ مِنْ العقلِ، حيث أن قيمة المعلوماتِ هي في تطبيقِ المبدأِ؛ استمرُّ بهذا الخَطِّ الفكري حتى تَكْسبُ البصيرةَ الكافيةَ لصيَاْغَة برنامج مؤكّد لتطبيق هذا المبدأِ على مشكلتِكَ المعيّنةِ الخاصةِ.
"فكر بحق ، والأفكار سَتغذي مجاعةِ العالمَ؛ تكلّمُ الحق، و كُلّ كلمة سَتَكُونُ بذرة مثمرة؛ عش بالحق، والحياة سَتَكُونُ عظيمة ومذهبها نبيل."
منقوول
- الكلمات قَدْ تُصبحُ أماكنَ عقليةَ َتَعِيشُ إلى الأبد، أَو قَدْ تصبح كمثل الأكواخ التي مع أول نسمة هواء تطير بعيداً. وهي قَدْ تبهج العينَ مثل الأذن؛ قَدْ تحتوي كُلّ المعرفة؛ فيها نَجِدُ التأريخَ الماضي مع أملِ المستقبلِ؛ انها الرسول الحي الذي منه كُلّ نشاط إنساني وكل طاقة بشرية ولدُت.
- جمالُ الكلمةِ يَتضمّنُ جمالِ الفكرِة ؛ القوَّة المتضمّنة في الكلمةُ هي قوَّةِ الفكرِ، وقوَّة الفكرِ تَتضمّنُ الحيويه. كيف نُميّزُ الفكر الحيوي؟ المتَميز بالخصائص؟وهناك يوجد مبدأ الوفرة . كيف نُميّزُ هذا المبدأً؟
- هناك مبدأ في الرياضياتِ، ليس فيه خطأِ؛ هناك مبدأ في الصحة، لكن لا شيء عنْ المرضِ؛ هناك مبدأ في الحقيقةِ، لكن لا شيء عنْ التضليلِ؛ هناك مبدأ للضوءِ، لكن لا شيء عنْ الظلامِ، وهناك مبدأ للوفرة، لكن لا شيء عنْ الفاقةِ والفقر .
- كيف نَعْرفُ بأنّ هذا المبدأ صادق؟ لأنه بالتطبيق الصحيح لمبدأَ الرياضيات سَنَكُونُ مُتَأَكِّدينَ مِنْ نَتائِجِنا. حيث هناك صحةَ لَنْ يكون مرض. إذا عْرفنا الحقيقةَ لا يُمْكن أنْ نُخْدَعَ بالخطأً. إذا سْمحُنا بدخول الضوء لا يُمْكِنُ أَنْ يكون هناك ظلامِ، وحيث أنَّ هناك وفرةَ لَنْ يَكُونَ هناك فاقةِ.
- هذه حقائقَ واضحةَ، لكن الحقيقةَ المهمة جداً هي أن الفكر يحتِوي على المبدأِ الحيويُ الذي يَحتوي الحياةَ التي باستمرار تأخذ الجذر ، وفي النهاية وبالتأكيد ستزاح الأفكارَ السلبيةَ ، التي بطبيعتِها لا تَحتوي على أي حيويةِ،
- هذه الحقيقة سَتُمكّنُك من تَحْطيم كُلّ أسلوب نزاعِ، أو قلة أوتقييد.
- القوَّةَ المبدعةَ للفكرِ تَضِعُ سلاحَاً منيعاً في أيدينا وتَجْعلُنا أسياد أقدارَنا .
- في العالمِ الطبيعيِ هناك قانون التعويضِ الذي يقول بأن " ظهور كمية مُعطاة مِنْ الطاقةِ في أي مكان تَعْني إختفاءَ نفس الكميةِ في مكان آخر، "ولذا نَجِدُ بأنّنا يُمْكِنُ أَنْ نَحْصلَ فقط على ما نعطي ؛ فإذا عهّدنا لأنفسنا العمل المُتَأَكِّد منه ، علينا أن نهيء أنفسنا لتطوير مسؤولياتنا تجاه هذا العمل ، فاللاوعي لا يَستطيعُ التقدير . يَأْخذُنا من كلمتِنا؛ نطلب شيئاَ ما ؛ علينا أَنْ نَستلمَه؛ رتّبنَا فراشنا، نحن الآن نضطجع علينا ؛
- لهذا السبب البصيرة يجب أنْ تُمارسَ وإلا يكون محتوى الفكر بدون عقلانية ، وسيحتوي على جراثيم طبيعية أو أخلاقية لا نتمناها في حياتنا
- البصيرة كليّة العقلِ حيث تمُكَّننا من فَحْص الحقائقِ والشروط في المدى البعيد ، نوع مِنْ المنظارِ الإنسانيِ؛ يُمكّنُنا من فَهْم الصعوبات، بالإضافة إلى الإمكانياتِ، في أيّ نتيجة نرجوها .
- البصيرة تُمكّنُنا أَنْ نُستَعدَّ للعقباتِ التي ستواجهنا ؛ بحيث يُمْكِنُ التغلّبَ عليها قَبْلَ أَنْ يكون لها فرصة تسبّيب الصعوبات.
- البصيرة تُمكّنُنا من التَخطيط للإفادة من تَحويل فكرِنا وإنتباهِنا في الإتّجاه الصحيح، بدلاً مِنْ القنواتِ التي ربما تكون عودتها غير محتملة.
- البصيرة ضروريةُ جداً لتطويرِ أيّ عمل عظيم ، لكن مَعها قَدْ نَدْخلُ باستكشافُ وتملكُ أيّ حقل عقلي.
- البصيرة مُنتَج عالمِ الضمن وتتطور في الصمتِ، مِن خلال التركيز.
- التمرين : التركيز على البصيرةِ؛ ٍأخذ الموقع المعتاد ، وركز الفكر على الحقيقة لتحصل على المعلومات عن الفكر المبدع التي لا يقصد بها امتلاك فن التفكير ،. دعْ الفكرُ يَنشغلُ بحقيقة أنّ المعرفةِ لا تُطبّقُ نفسها. وأعمالنا لا تُحْكَمُ بالمعرفةِ، لكن بحسب الطّلبِ في الماضي ومن خلال العادة. والطريق الوحيد الذي يُمْكِننا أَنْ نجعل أنفسنا قادرين على تَطبيق المعرفةِ ، هي في الجُهد الواعي المُحدَّد، في الاتصال لتَدْبر الحقيقة من خلال المعرفةِ الغير مستعملةِ مِنْ العقلِ، حيث أن قيمة المعلوماتِ هي في تطبيقِ المبدأِ؛ استمرُّ بهذا الخَطِّ الفكري حتى تَكْسبُ البصيرةَ الكافيةَ لصيَاْغَة برنامج مؤكّد لتطبيق هذا المبدأِ على مشكلتِكَ المعيّنةِ الخاصةِ.
"فكر بحق ، والأفكار سَتغذي مجاعةِ العالمَ؛ تكلّمُ الحق، و كُلّ كلمة سَتَكُونُ بذرة مثمرة؛ عش بالحق، والحياة سَتَكُونُ عظيمة ومذهبها نبيل."
منقوول
الجمعة ديسمبر 24, 2021 5:04 pm من طرف مدرسة حامل المسك للطاقه
» خمس #اسرار#الثقة _بالنفس
الجمعة ديسمبر 24, 2021 4:54 pm من طرف مدرسة حامل المسك للطاقه
» #رقمك الشمسي
السبت يونيو 20, 2020 5:02 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #اسماء الله الحسنى وفوائد
الجمعة يونيو 19, 2020 5:15 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #علاج العين والحسد لكل برج
الإثنين يونيو 15, 2020 3:58 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #الفراسة بواسطة الكتابة
الإثنين يونيو 15, 2020 3:47 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #الفراسة
السبت يونيو 06, 2020 5:22 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #رقمك وتاثيرة على حياتك
الجمعة يونيو 05, 2020 3:50 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #لصورة مشحونة لموازنة شاكرة العواطف
الجمعة مايو 29, 2020 5:29 pm من طرف المعلم حامل المسك