ينظر هذا النظام للإنسان على أنه جزء مما حوله من أرض وسماء يؤثر بها وتؤثر به .وإنه ليس مفصول عن ما حوله وإنه يعتمد على الشمس والهواء والماء والأرض والنار وهو مرتبط بها ويتناولها عن طريق النبات والهواء والماء....
فنظرة الماكروبيوتك توضح أن الصحة تعتمد على ما نأخذه ونتناوله مما يحيط بنا ،ولكن الإنسان قد لا يكون له السيطرة على بعض العناصر كالهواء ولكن هناك عناصر أخرى لنا السيطرة عليها، فنحن نستطيع أن نختار ما نأكل والغذاء في الحقيقة هو العامل الأساسي المؤثر في صحتنا. وعليه فإن الماكروبيوتك يحثّ على التوازن والتناغم بين (الين) و(اليانج) والمحافظة على هذا التوازن من خلال تناول الغذاء المتوازن بين (الين) و(اليانج) أي أنثى وذكر وهذا التوازن ينعكس على الصحة أي أن المرض ينشأ من عدم تناول الغذاء المتوازن إنما غذاء يميل كله للين أو يميل كله لليانج وأما الأمراض المزمنة فيفسرها خبراء الماكروبيوتك بأنها ناتجة من عدم التوازن لمدة طويلة.
التوازن بين الين واليانج فى النظام الغذائى:
علينا اولا التعرف على عناصر الين واليانج فى الغذاء
اليانج:متناقص من الاكثر يانج الى الاقل..
1- ملح البحر
2- صلصة الصويا
3- الميزو
4- البيض
5- اللحوم الحمراء
6- الدواجن
7- الجبن المملح
8- الأسماك
9- الحبوب والشوفان
الين:متناقص من الاكثر ين الى الاقل..
1- الحلوى
2-منتجات الألبان
3- الزيوت
4- الفاكهة
5- المكسرات
6- البذور
7- البقوليات
8- الاعشاب البحرية
9- الخضار
النظام الصحى المثالى لتقسيم الين واليانغ خلال الشهر:
الاكلات اليومية:
(الشوفان-الحبوب الكاملة-العسل-منتجات الالبان الغير مبسترة لانها مضرة جداا-الفاكهة-المكسرات-البذور مثل السمسم وحبة البركة وبذر الكتان..-زيت الزيتون-الخضار-البيض-الاعشاب الطبيعية)
الاكلات الاسبوعية:
يفضل اكل السمك ثلاث مرات اسبوعيا بدلا من اللحوم وابتعد عن المنتجات المعلبة مثل التونة والسردين..الخ لانهم يعرضونها لاشعات خطيرة مثل اشعة جاما للحفاظ عليها اطول وقت ممكن.
وجبه الغداء يجب ان تحتوى على 50% حبوب كاملة(رز اسمر-عيش اسمر)
25% خضار 25% سمك او بقوليات او اعشاب بحرية
كان الرسول (ص) ياكل من طعام ارضه لانها فيها نفس الدواء لداء ارضه
حيث ورد في حديث ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سئل عن الضب لما قدم إليه، وامتنع من أكله: أحرام هو؟فقال لا.. ولكن لم يكن بأرض قومي، فأجدني أعافه )، وقد أكل بين يديه وعلى مائدته وهو ينظر.
وقد ورد في الاستعاذة الشرعية قوله - صلى الله عليه وسلم - بسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفى سقمنا بإذن ربنا )، فقد نسب التربة إلى الأرض التي يوجد فيها المريض.
لذا عليك ان تاكل من تربه ارضك وابتعد عن المنتجات المستوردة وكل حسب الموسم لان الغذاء فى كل موسم يعادل النسبة بين الين واليانغ بداخلك,ففى الصيف يكون الموسم يانغ ولكن الفاكهه تكون ين لانها رطبه وبارده لتساعد على التوازن,وهكذا وفى الشتاء كذلك العكس..
وحتى وان سافرت وغيرت موطنك عليك ان تتلاءم مع محاصيلها ايضا.
الاكلات الشهرية:
عليك ان توازن ايضا بين المنتجات الحيوانية ولكن بشكل شهرى
اعتمد على الدواجن واللحوم البيضاء اكثر من الحمراء ,المشكلة فى حد ذاتها ليست فى اللحوم ولكن فيما يطعمون هذه اللحوم,المواشى والدواجن اصبحت اكله للحوم مما اصابها بجنون البقر والاوبئة والامراض المختلفة
يطعمونها الروث وعظام الخرفان وامعاء القطط والكلاب لتسمينها وتوفير عليهم التكلفة والوقت وزيادة الارباح ,ان الانا مستعدة لفعل اى شئ لملئ جوفها!
تستطيع الاعتماد على البروتينات النباتية مع اكل اللحوم البيضاء مرتين فى الشهر مع منتجات الالبان والبيض لتوفير الطاقة الحيوانية,كما يفعل اليبانيون حيث تشير الاحصائيات هناك ان السبب الاول للموت عندهم هو التقدم فى العمر! لاعتمادهم على المنتجات البحرية اكثر من الحيوانية!
المشكلة ان هذه اللحوم انها محرمة عندنا فى الاسلام بما يسمى الجلالة,
فما الفرق اذا عندما ناكل الحيونات الضارية الاكلة للحوم وعندما ناكل المواشى والاغنام!
ولماذا تظن انها محرمه؟!!
يفضل اكل الدواجن عن لحم البقر والمواشى لان دهنها يتجمع على جلد بعكس اللحوم الحمراء,وتاكد من اذالته قبل طهيها.
ثانيا:الماء
الحقيقة ان المياة التى تشربونها فى البيت ميته ,لانها لاتتحرك كما تتحرك فى الانهار والاودية زائد انها مسممة وتسبب الغباء!
بسبب الفلوريد المعروف باثره على الذكاء والذى يضعونه فى ادوية الاطفال!
فاذا امكنك فلترة المياة عن طريق بعض الفلترات الحديثة التى تنقيها من المواد الكميائية تماما فهذا افضل..
وان لم تستطع فيمكن اعادة احيائها مجددا بادخال عنصر التراب فيها ووضعها فى اوانى فخرايه ,وقبل ان تشرب تاكد من رجها جيدا لشحن الطاقة فيها ,وهو نفس السبب الذى يجعلونك ترج زجاجه الدواء قبل اخذه!
العملية بسيطة:
1-كل بتوازن
2-نام بتوازن
3-مارس الرياضة بتوازن
4-مارس عباداتك الروحانية بتوازن
وستنظم الطاقة بداخلك بتوازن!
الغذاء المتوازن
الغذاء المتوازن من وجهة نظر الماكروبيوتك هو الذي يتكون من :
حبوب كاملة
50 % إلى
60 %
خضار
25 % إلى 30 %
بقوليات وأعشاب البحر
5 % إلى 10 %
حساء
5 %
بهذه النسب نكون قد حصلنا على ما يقارب 73% كاربوهيدرات مركبة و 15% دهون و 12%بروتين .
وتختلف نوعية الغذاء من منطقة إلى أخرى كما أشرنا سابقاً وفي الماكرويبوتك من المبادئ المهمة أن يتوائم الإنسان مع البيئة المحيطة به لذا يجب أن يكون أكل الإنسان من ما حوله .
ماكروبيوتك (الين) و (اليانغ):
إن جوهر تفكير الماكروبيوتيك هو الإدراك (الوعي) بوجود نظام طبيعي للحياة ، فالنهار يتحول إلى ليل و الليل يتحول إلى نهار ، و الشتاء يتبعه الربيع ، و الربيع يتبعه الصيف ، فالخريف فالشتاء مرة أخرى ، و الشهيق يتبعه زفير ، و القلب ينقبض و يتمدد عند ضخه للدم لجميع أنحاء الجسم ، و كل التغيرات تحدث سواء انتبهنا أو لم ننتبه إليها .
و كلمتا (ين) و (يانغ) تساعدان في تصنيف الأشياء من خلال هذا النظام الطبيعي للحياة . و (اليانغ ) يمثل القوة الباطنية أو الانقباضية ، و (الين ) يمثل القوة السطحية أو القوة الممتدة للحياة .
أسس (الين) و (اليانغ) :
1-الين يجذب اليانغ إليه و العكس صحيح و العالم اللا محدود سيظل موجودا ما دامت المتناقضات موجودة و بتكامل المتناقضات و اتحادها يصل الفرد إلى السعادة الكاملة
2- يحدث نفور بين (الين ) و (الين) وبين (اليانغ) و (اليانغ) ، فالشخص الأكثر يانغ لن يقبله الأشخاص الأكثر يانغ و العكس صحيح
3- كلما زاد التشابه بين الأشياء زادت نسبة النفور و الرفض و كلما بعد أو قل التشابه ضعفت نسبة الرفض و النفور .
فبينما يحتوي كل شيء في هذا العالم اللا نهائي على أشكال من الين و اليانغ ، يؤكد ممارسوا الماكروبيوتيك على هذه الأشكال من (الين ) و (اليانغ) في الطعام و الجسم ، فما يأكله الفرد يؤثر في كيفية تفكيره و طريقته في الحياة.
الأطعمة ال(يانغ) : اليانغ متناقص من 1 إلى 9:
1- ملح البحر
2- صلصة الصويا
3- الميزو
4- البيض
5- اللحوم الحمراء
6- الدواجن
7- الجبن المملح
8- الأسماك
9- الحبوب
الأطعمة ال(ين) : الين متناقص من 1 إلى 9:
1- الحلوى
2- المشروبات الغازية
3- منتجات الألبان
4- الزيوت
5- الفاكهة
6- المكسرات
7- البذور
8- البقوليات
9- الخضر البحرية
10- الخضار
الحامض والقلوي :
تعتبر نظرية الحامض و القلوي هامة جدا في فكر الماكروبيوتيك و تعتمد تلك النظرية على الاحتفاظ بالتوازن الأمثل بين الحامض و القلوي في الدم ، فالمحاليل التي تحتوي على مقياس درجة الحموضة (ph) أقل من (7) تعتبر حامض و المحاليل التي تحتوي على مقياس درجة الحموضة (ph) اكبر من (7) هي قلوية
أطعمة (الين) المكونة للحامض :
1- الزيت
2- البندق/ الجوز
3- البقوليات
أطعمة (الين) المكونة للقلوي :
1- المشروبات
2- الفاكهة
3- البذور
4- معظم الخضار
أطعمة (اليانغ) المكونة للحامض :
1- معظم الحبوب
2- الأسماك
أطعمة (اليانغ) المكونة للقلوي :
1- بعض خضر البحر
2- بعض الخضر الجذرية
3- منتجات الصويا / فول الصويا
و تبقى لنا حقيقة واحدة عن التوازن بين الحامض والقلوي يجب ان نذكرها فالأنشطة الحيوية كالعمل و العب و الضغط العصبي تتسبب في تكوين الحامض ، و على العكس من ذلك تتسبب معظم الأنشطة السلبية مثل الراحة و الاسترخاء و التنفس بعمق في معادلة الأنشطة المسببة للحامض .
كما وان الأطعمة المسببة لتكوين الحامض تؤدي إلى الارهاق و إلى أمراض خطيرة .
كيف نبدأ بتغيير عاداتنا الغذائية إلى الماكروبيوتيك:
تناول الحبوب الكاملة يوميا كالرز البني والقمح والطحين الأسمر الكامل والمكرونة المصنوعة من طحين أسمر وأن تتخلص من الحبوب المنـزوعة القشور أو بالأحرى منـزوعة الفائدة وإذا لم تكن تصدق ما نقوله فانظر إلى الدراسة الآتية:
عند نزع القشرة من حبة الأرز فإننا ننزع:
40% من الكالسيوم
55% من الفوسفور
55% من الحديد
56% من البوتاسيوم
78% من فيتامين ب1
50% من فيتامين ب2
69% من فيتامين ب
70% من الألياف
فلنا أن نتصور كم نخسر بتناول الأرز الأبيض. وبعد ان نتعود على هذه الحبوب ويصبح تناولها طبيعي وبدون تكلف نبدأ بالخطوة الثانية.
2- التوقف عن تناول اللحوم الحمراء والدواجن والبيض: فتعتبر هذه الأغذية من أغذية اليانج المتطرفة لذا يجب تجنبها.وبما إن اللحوم تعتبر وجبة أساسية في طعامنا لذا نوصي بالتدرج في التخلص منها واستبدالها بالسمك ويطبخ كل مرة بطريقة مختلفة لكي لا نصاب بالملل .ولكن لا يكون السمك الطبق الأساسي في الوجبة وانما قطعة صغيرة فقط وان يكون الطبق الأساسي هو الحبوب والبقوليات مع سلطة خضراء ولا تتعدى وجبة السمك ثلاث مرات بالأسبوع. وإذا كنت تحب اللحم فالقليل منها والحلال....إلا في حالات المرض....والأفضل حتى في عدم حالة المرض لا تأخذ منها.
4- تبديل السكر بما هو افضل منه: فهو يعتبر من أطعمة الين المتطرفة وهناك المثير من الأشياء التي نستطيع أن نستبدلها بالسكر كالفاكهة الحلوة مثل التمر والدبس والتي ممكن أن تستخدم بعمل الكيك أو الحلاوة الطحينية المصنوعة من الدبس التي هي أطعم بكثير من التي مصنوعة من السكر الصناعي ولكن انتبه ففي البداية ستشعر انك بحاجة للسكر فأصبر وحاول التخلص منه بالتدريج كتقليل كميات السكر من الشاي وتدريجيا سيمكنك أن تستغني عن السكر الصناعي.
بعد تخطي هذه الخطوات الثلاثة بنجاح سنكون قد أتممنا الجزء الكبير من مرحلة التحول إلى نظام الماكروبيوتك.
4- تناول الحساء يوميا وجعله من الوجبات الرئيسية: ويجب أن يحتوي على الخضار ذات الجذور وجزء من ذات السيقان وبعدها الأوراق.يعني أن تكون متنوعة بين الين واليانج.وفي هذه المرحلة يمكن التعود على أعشاب البحر بإضافتها إلى الحساء تدريجيا مع الصوي صوص.
5- إستبدال الألبان ومشتقاتها بمشتقات نباتية: صحيح أن الحليب ومشتقاته غني بالكالسيوم ولكن الجسم لا يمتص الكالسيوم وبالتالي لا يستفيد منه .وهنالك إحصائية أجريت في اليابان (وهم عادة لا يتناولون الحليب وهم اقرب للماكر وبيوتك في غذائهم) ودول شمال أوروبا(وهم يتناولون الحليب ومشتقاته بصورة كبيرة جدا)للنساء المصابات بهشاشة العظام، ولقد دلت النتائج عكس ما هو معتقد فلقد تبين أن النساء اليابانيات نادرا ما يصبن بهشاشة العظام مقابل نسبة عالية في شمال أوروبا.وهناك الكثير من مصادر الكالسيوم كالخضار الورقية ذات اللون الأخضر الغامق،والأعشاب البحرية التي تحتوي على نسب عالية منه وكذلك المكسرات كاللوز والسمسم وبعض البقوليات وأيضا يوجد هناك جبن التوفو المصنوع من حبوب الصويا والطحينية التي يمكن ان يدهن بها الخبز بدل الزبدة.
6- التوقف عن شرب الكافيين: ويتم التوقف تدريجيا عن القهوة والشاي وإستبدالها بمشروبات طبيعية لا تحتوي على كافيين كشاي الشعير المحمص.
6- اختيار الفواكه المناسبة احرص في هذه المرحلة على التدقيق في اختيار الفواكه المناسبة . وبما ان الطقس لدينا بصفة عامة حار لذا فإن الفواكه الملطفة والتي تطفئ الحرارة بالجسم والمزروعة في البيئة المحلية أو القريبة منها وفي الموسم هي الفاكهة المناسبة .
الطرق الغير طبيعية في طرد الفضلات:
عندما أصبح الإنسان يأكل أكثر مما يحتاج أو يتغذى بغذاء غير صحي يولد الضغط على أجسامنا للتخلص من هذه الزوائد قد تظهر أعراضها على سبيل المثال حالات إسهال أو التعرق الزائد أو التبول الزائد. إن عادة حك الرأس ورفرفة الجفون تدل على عدم وجود توازن في الطاقة وتراكم الزوائد. إن ارتفاع درجة حرارة الجسم إحدى الطرق الغير طبيعية في التخلص من الزوائد.
تراكم طرح الكميات الزائدة المزمن:
عندما تتكرر عمليات طرح الزوائد بطرق غير طبيعية تتحول لحالة مزمنة وعادة ما تظهر على شكل أمراض جلدية وخصوصا عندما تصبح الكلية غير قادرة على تنظيف الدم كليا من الفضلات.
على سبيل المثال البقع السوداء والنمش المتأخر في الجلد تدل على محاولة الجسم للتخلص من الزوائد من السكر والكربوهيدرات المكررة وطرحها خارج الجسم بينما البقع البيضاء تدل على محاولة الجسم التخلص من الحليب والاجبان الزائدة.
التراكم:
تتجمع الدهنيات الحيوانية داخل عمق الجسم-في الأوعية الدموية وفي الأعضاء مثل المبيضين والبنكرياس وفي العظام،كما تتراكم الدهنيات الحيوانية القاسية في الجزء السفليمن الجسم مثل البروستات والقولون والشرج . تتراكم الدهنيات الفائضة عن حاجة الجسم التي تأتي منالحليب والسكر والشوكولا والكربوهيدرات البسيطة فيالأجزاء العلوية من الجسم مثل الثديين والجلد. نرى أن سرطان البروستات يتطور بسبب الإفراط إستهلاك اللحوم والأجبان والدواجن والبيض(اليانغ) لأنه يسرع فيإنتاج هرمون التستوسترون، الذي يساعد بدوره في نموالسرطان في الجزء السفلي من الجهاز الهضمي. نرى أن سرطان الثدي يتطور من الأستهلاك المفرط منالحليب والأيس كريم و الزبدة و السكرالمكرر و الجبنةالطرية و الشكولا (الين) لأنه يزيد من إفراز هرمون الأستروجين. كما يساعد بدورة في نمو السرطان الجزءالعلوى من الجهاز الهضمي. أما إستهلاك المفرط للأطعمة(اليانغ) يساعد بدوره في نمو سرطان الجزء السفلي منالجهاز الهضمي. تعود قابلية اليابنيين للإصابة بسرطان المعدة إلىتناولهم كميات كبيرة من السكر والمواد الكيميائية المضافة إلى (اقصىالين) الأرز الأبيض المعالج كيميائيا. وتعود إصابة الأمريكيين بسرطان القولون إلى إستهلاككميات كبيرة من اللحوم والبيض والأجبان وغيرها من المأكولات الحيوانية (أقصى اليانغ) . الباعث لتطور سرطان الجلد هو الإستهلاك المفرط للمأكولات والمشروبات المائلة إلى ( الين(.بالنسبة إلى اللوكيميا حيث أن إرتفاع عدد كريات الدم البيضاء هي حالة (ين) مفرطة في الدم، و الباعث لهذه الحالة هو الإستهلاك المفرط للسكر والأيسكريم والمشروبات الغازية والحليب و الإضافات الكيميائية ... وخلاصةالقول أن الطعام الذي تناوله إذا زاد إلى المستويات التي لا يستطيع الجسم التعامل معها إمايتحويلها إلى طاقة للجسم أو يطردها خارج الجسم، وعندتراكم الكميات الزائدة عن قدرة الجسم على التعامل معها ومع مرور الوقت تتراكم تحت الجلد ثم إلى أعماق الجسم ممايؤدي إلى إرتفاع الكلسترول في الجسم. وبذلك تتأثر الكلية و الرئتين مما يؤدي إلى تفاقم مشكلة نقاوة الدم.
الأورام:
تبنى الأورام من تجمع الخلايا غير الطبيعية الموجودةبالدم ومع إستمرار وجود المواد الزائدة و السموم فيالدم تستمر عملية جمع الخلايا وبذلك تنتشر الأورام السرطانية.
الجمعة ديسمبر 24, 2021 5:04 pm من طرف مدرسة حامل المسك للطاقه
» خمس #اسرار#الثقة _بالنفس
الجمعة ديسمبر 24, 2021 4:54 pm من طرف مدرسة حامل المسك للطاقه
» #رقمك الشمسي
السبت يونيو 20, 2020 5:02 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #اسماء الله الحسنى وفوائد
الجمعة يونيو 19, 2020 5:15 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #علاج العين والحسد لكل برج
الإثنين يونيو 15, 2020 3:58 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #الفراسة بواسطة الكتابة
الإثنين يونيو 15, 2020 3:47 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #الفراسة
السبت يونيو 06, 2020 5:22 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #رقمك وتاثيرة على حياتك
الجمعة يونيو 05, 2020 3:50 pm من طرف المعلم حامل المسك
» #لصورة مشحونة لموازنة شاكرة العواطف
الجمعة مايو 29, 2020 5:29 pm من طرف المعلم حامل المسك